رسالة واضحة للخبراء والمسؤولین والناشطین العسكريین والأمنیین في الإمارات.إن الإمارات تشكل الآن تهدیداً للاستقرار والسلام في المنطقة.فهذه الدولة بنفوذها وأموالها تعمل ضد ثورات الشعوب العربیة وآمالهم.وتلاحق شبکات التجسس الإلكتروني التي انطلقت من أبوظبی المواطنين المعارضین في جمیع أنحاء العالم ويتجسسون علی المعارضین السیاسیین حتی لو كانوا جیراناً وأصدقاء في العلن.وينبغي فصل موقف الشعب الإماراتي عن حکامه ويعيش المجتمع الإماراتي أكثر من أي وقت مضی في ظروف القمع وحرية التعبیر قد وصلت إلی أدنی مستویاتها
کل هذه الأحداث هي نتیجة القرارات الخاطئة والسیادة غیر الصحیحة للحکام العرب الضعفاء والمطالبین بالراحة أولئک الذین یجدون الراحة في الذل.هذه الأرض تحتاج إلی أمین یطوي الصفحة لیكون الخلیج هو الخلیج السابق من جدید.سوف نقوم بتعویض جهودکم بأعلی نسبة الأمن وبأفضل الظروف والتسهيلات المالیة والرفاهیة.ندعو الأشخاص والخبراء الذین یعملون في الصناعات والمراکب الحساسة للتعاون ونطلب منهم المساعدة في تحقیق السلام والأمن.متمنیّاً عودة المجد والعظمة لدولة الإمارات العربیة المتحدة.لقد فقدت الإمارات الیوم السلطة والقدرة والمکانة التي تنبغی أن تتمتع بها. ونحن نعتبر هذه الأحداث خطأ الحکام الإمارات الضعفاء